ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم
ولنبلونكم هذه الواو مفتوحة عند سيبويه لالتقاء الساكنين.
ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين الذين اذا اصابتهم. و ل ن ب ل و ن ك م ب ش ي ء م ن ال خ و ف و ال ج وع و ن ق ص م ن ال أ م و ال و ال أ ن ف س و الث م ر ات و ب ش ر الص اب ر ين ال ذ ين إ ذ ا أ ص اب ت ه م. و ل ن ب ل و ن ك م ب ش ي ء م ن ال خ و ف و ال ج وع و ن ق ص م ن الأ م و ال و الأ ن ف س و الث م ر ات و ب ش ر الص اب ر ين 155 قال أبو جعفر. ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين 155 الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون 156 أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون 157 قوله تعالى ولنبلونكم أي. تفسير قوله تعالى ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع.
وهذا إخبار من الله تعالى ذكره. و ل ن ب ل و ن ك م ب ش ي ء م ن ال خ و ف و ال ج وع و ن ق ص م ن ال أ م و ال و ال أ نف س و الث م ر ات و ب ش ر الص اب ر ين 155 أخبر تعالى أنه يبتلي عباده المؤمنين أي. تفسير قوله تعالى لنبلونكم بشيئ من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين شكرا. يقول الله تعالى في سورة البقرة.
القول في تأويل قوله تعالى. و ل ن ب ل و ن ك م ب ش ي ء م ن ال خ و ف و ال ج وع و ن ق ص م ن الأم و ال و الأن ف س و الث م ر ات و ب ش ر الص اب ر ين ال ذ ين إ ذ ا أ ص اب ت ه م م ص يب ة ق ال وا إ ن ا ل ل ه و إ ن ا. ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين 155 الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون 156 أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون 157 أخبر تعالى أنه يبتلي. يختبرهم ويمتحنهم كما قال.