ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون
و ل ت ك ن م نك م أ م ة ي د ع ون إ ل ى ال خ ي ر و ي أ م ر ون ب ال م ع ر وف و ي ن ه و ن ع ن ال م نك ر و أ ول ئ ك ه م ال م ف ل ح ون 104 قول تعالى.
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك هم المفلحون. و ل ت ك ن م ن ك م أ م ة ي د ع ون إ ل ى ال خ ي ر و ي أ م ر ون ب ال م ع ر وف و ي ن ه و ن ع ن ال م ن ك ر و أ ول ئ ك ه م ال م ف ل ح ون آل عمران 104 و قال ت ع ال ى. يعني بذلك جل ثناؤه. ولتكن منكم أمة أي. القول في تأويل قوله.
ولتكن منكم أمة يدعون إلى الخير الإسلام ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر وأولئك الداعون الآمرون الناهون هم المفلحون الفائزون ومن للتبغيض لأن ما ذكر فرض كفاية لا يلزم كل الأمة ولا يليق بكل أحد كالجاهل وقيل زائدة. و ل ت ك ن م ن ك م أ م ة ي د ع ون إ ل ى ال خ ي ر و ي أ م ر ون ب ال م ع ر وف و ي ن ه و ن ع ن ال م ن ك ر و أ ول ئ ك ه م ال م ف ل ح ون 104 قال أبو جعفر.