وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما
و ع ن ت ال و ج وه ل ل ح ي ال ق ي وم و ق د خ اب م ن ح م ل ظ ل م ا 111 القول في تأويل قوله تعالى و ع ن ت ال و ج وه ل ل ح ي ال ق ي وم و ق د خ اب م ن ح م ل ظ ل م ا 111 يقول تعالى ذكره.
وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما. ومنه قيل للأسير عان. وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما مقالة. و ع ن ت ال و ج وه ل ل ح ي ال ق ي وم و ق د خ اب م ن ح م ل ظ ل م ا 111 و م ن ي ع م ل م ن الص ال ح ات و ه و م ؤ م ن ف ل ا ي خ اف ظ ل م ا و ل ا ه ض م ا 112 سورة طه 111 112. و م ن ي ع م ل م ن الص ال ح ات و ه و م ؤ م ن ف ل ا ي خ اف ظ ل م ا و ل ا.
وعنت الوجوه أي ذلت وخضعت قاله ابن الأعرابي وغيره. وعنت الوجوه للحي القيوم وقد خاب من حمل ظلما ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما. ومنه قيل للأسير عان. ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلما ولا هضما لما ذكر الظالمين ووعيدهم ث نى بالمتقين وحكمهم وهو أنهم لا يظلمون ولا يهضمون أي لا يزاد في سيئاتهم ولا ينقص من حسناتهم قاله ابن عباس ومجاهد وغير واحد.
و م ن ي ع م ل م ن الص ال ح ات و ه و م ؤ م ن ف لا ي خ اف قرأ ابن كثير فلا يخف مجزوما على النهي جوابا لقوله تعالى. و م ن ي ع م ل وقرأ الآخرون ف لا ي خ اف مرفوعا على الخبر ظ ل م ا و لا ه ض م ا قال ابن.