وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال ياقوم اتبعوا المرسلين
وجاء من أقصى مدينة هؤلاء القوم الذين أرسلت إليهم هذه.
وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال ياقوم اتبعوا المرسلين. وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال ياقوم اتبعوا المرسلين اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون إني. و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين 20 ات ب ع وا م ن لا ي س أ ل ك م أ ج را و ه م م ه ت د ون 21 و م ا ل ي لا أ ع ب د ال ذ ي ف ط ر ن ي و إ ل ي ه. و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين 20 قال ابن إسحاق فيما بلغه عن ابن عباس وكعب الأحبار ووهب بن منبه. و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين 20 لم يعرف المسلمون الرجل الذي ورد ذكره في القرآن الكريم إلا بالسعي وجهل أغلبهم اسمه ولكنهم.
إن أهل القرية هموا بقتل رسلهم فجاءهم رجل من أقصى. و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى قال. وجاء من أقصا المدينة رجل هو حبيب النجار كان قد آمن بالرسل ومنزله بأقصى البلد يسعى يشتد عدوا لما سمع بتكذيب القوم الرسل قال يا قوم اتبعوا المرسلين. قال الله تعالى في سورة يس.
و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين 20 عطف على قصة التحاور الجاري بين أصحاب القرية والرسل الثلاثة لبيان البون بين حال المعاندين من أهل القرية وحالل الرجل. و ج اء م ن أ ق ص ى ال م د ين ة ر ج ل ي س ع ى ق ال ي ا ق و م ات ب ع وا ال م ر س ل ين ات ب ع وا م ن ل ا ي س أ ل ك م أ ج ر ا و ه م م ه ت د ون و م ا ل ي ل ا أ ع ب د ال ذ ي ف ط ر ن ي و إ ل ي ه. وجاء من أقصى المدينة رجل يسعى قال يا قوم اتبعوا المرسلين اتبعوا من لا يسألكم أجرا وهم مهتدون وما لي لا أعبد الذي فطرني وإليه ترجعون أأتخذ من دونه آلهة إن يردن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم شيئا ولا ينقذون إني إذا لفي.